اِعْتِقَادُنَا فِي عِيسَى بْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلاَم، وَالْعِبَرُ الْمُسْتَفَادَةُ مِنْ قِصَّتِه
23.12.2021 لاَ بُدَّ عَلَيْنَا أَنْ نُصَحِّحَ مَعْلُومَاتِنَا عَنْ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ عَلَيْهِمُ السَّلاَم، وَأَنْ نُرَسِّخَ الْعَقِيدَةَ الصَّحِيحَةَ عَنْهُمْ فِي أَذْهَانِنَا جَيِّدًا. وَلَكِنْ لاَ نَنْسَى أَنَّ الْهَدَفَ الْأَسَاسِيَّ مِنْ قِرَاءَةِ سِيَرِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْبَحْثِ عَنْ حَيَاتِهِمْ هُوَ اِتِّبَاعُهُمْ فِي سِيَرِهِمُ الْحَمِيدَةِ وَالْاِقْتِدَاءُ بِهِمْ فِي أَخْلاَقِهِمُ الْكَرِيمَة.