خُطْبَةُ الْجُمُعَة مِنْ أَمْرَاضِ الْقَلْبِ: اَلتَّجَسُّس
30.06.2023إنَّ دِينَنَا اَلْإِسْلَام ، اَلَّذِي أَرْسِلَ مِنْ أَجْلِ سَعَادَةِ اَلْبَشَرِيَّةِ جَمْعَاءَ ، يَهْدِفَ إِلَى وُصُولِ اَلْمُسْلِمِينَ إِلَى مُسْتَوَى عَالٍ مِنْ اَلْأَخْلَاقِ . قَالَ نَبِيُّنَا صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ سَيَكُونُ مِنْ الخَطَأِ أَنْ نَنْظُرَ إِلَى مُسْتَوَى تَطَوُّرِ اَلْأُمَمِ وَالْحَضَارَاتِ عَلَى أَنَّهُ تَطَوُّرٌ مَادِّيٌّ